أن تكون أو تكوني أحسن حالا من حالك السابق ،
وفيك حب وإقبال على الطاعة،ففعل العبد الحسنة بعد الحسنة,دليل على رضا الله عنه,فإذا رضي الله عن العبد وفقه إلى عمل الطاعة بعد الطاعة وترك المعصية،وشرح صدره للعبادة وذاق لذة العبادة وحلاوة الإيمان،كما أن الثبات على التوبة من الذنوب الماضية والغيرة للدين والغضب إذا انتُهكت حُرمات الله والعمل للإسلام بحرارة, وبذل الجهد والمال في الدعوة إلى الله من أعظم علامات القبول جعلك الله من المقبولين.